غياب الوعي بالربط اللامادي يمثل مجالا متاحا لانتشار التأثيرات اللامادية، بهذا المعنى فإن غياب الوعي هو سبب لوجود ذاته (القابلية للبقاء ضحية)، وتفسيره أن التأثيرات اللامادية ما إن تمس فردا جاهلا بخطرها حتى تحوله لناقل وعامل نشر لذلك التأثير، إذن فأول أسباب غياب الوعي هو ذلك الغياب، لكننا سنبحث الأسبا